افضل اوميغا ٣ للاطفال
تُعزز مُكملات أوميجا 3 صحة الجسم، حيث تتوفر مجموعة متنوعة تُناسب جميع الأذواق والتفضيلات.
- تجد منها مُنتج بارادوكس بنكهة الليمون الذي يحتوي على 225 ملل من زيت السمك، إلى جانب شراب هوليستا الذي يحتوي على 1500 ملليغرام من أوميجا 3 في عبوة حجمها 200 ملل.
- أما ميجاتوب، فيقدم زيت السمك في زجاجة سعة 125 ملل لدعم وظائف الجسم الحيوية.
- في السياق ذاته، تُقدم شركة هولاند آند باريت كبسولات مضغ تحتوي على أوميجا 3 مع فيتامينات أ، ج، د، وهـ، وهي مُتوفرة في علب تحتوي على 60 كبسولة تُساهم أيضًا في تحسين الصحة العامة.
- وتُعتبر ميجاتون من الخيارات الملائمة، حيث تقدم شراب الفيتامينات وزيت السمك بنكهة الخوخ والمانجو في عبوة تحتوي على 227 ملل، مما يجعلها مفيدة للجسم ولذيذة الطعم في آن واحد.
مميزات شراب أوميغا ٣ للاطفال
- يتميز هذا الزيت بنكهة حلوى القطن التي تغطي على أي طعم أو رائحة للسمك، مما يجعله محببًا للأطفال.
- يحتوي على تركيز عالي من أوميغا 3، حيث يوفر 1500 ملغم في كل ملعقة، بالإضافة إلى 400 وحدة دولية من فيتامين د3.
- يخلو من السكريات المضافة، مما يزيد من فوائده الصحية.
- أيضًا، يشتمل على مضادات أكسدة الأستازانثين ASTA-GUARD™، التي تُعزز من قوة التحمل ضد العوامل البيئية كالضوء والحرارة، وتعطي الزيت لونه الأحمر الجذاب.
- يُصنّف هذا الزيت على أنه من أعلى مستويات النقاء والفعالية، كما يساعد أوميغا 3 في تعزيز قدرة الجسم على الدفاع ضد البكتيريا والميكروبات.
ما هي أنواع أحماض أوميغا 3؟
يندرج تحت مظلة أحماض أوميغا 3 ثلاثة أنواع رئيسية تختلف في التركيب والمصادر:
1. حمض ألفا لينولينيك: يتميز بأنه حمض دهني يجده الجسم بصورة رئيسية في العديد من النباتات مثل بذور الكتان والجوز وكذلك زيت فول الصويا. يعد هذا النوع قصير السلسلة بالمقارنة مع أنواع أخرى من أوميغا 3، ويحتاج الجسم إلى تحويله إلى أشكال أطول سلسلة، ولكن العملية تعتبر غير فعالة إلى حد كبير حيث يتم تحويل نسبة صغيرة فقط منه.
2. حمض إيكوسابنتانويك: هذا الحمض الدهني يعثر عليه بصورة أساسية في الأسماك الدهنية مثل السلمون والماكريل، بالإضافة إلى زيت الطحالب وزيت الكريل. يتكون من عشرين ذرة كربون وهو مهم للعديد من وظائف الجسم.
3. حمض دوكوساهيكسانويك: بتركيبه الذي يشتمل على 22 ذرة كربون، يأتي هذا الحمض في المرتبة الثالثة ويمكن العثور عليه في المصادر نفسها كحمض إيكوسابنتانويك.
يمتاز بقدرة الجسم على تحويله إلى حمض إيكوسابنتانويك عند الحاجة، مما يسمح بالحفاظ على التوازن بينهما في الجسم.
هذه الأحماض مجتمعة تلعب دوراً حاسماً في الحفاظ على الصحة ودعم العديد من العمليات البيولوجية.