تجربتي مع ابرة الرئة وكم مدة بقاء الطفل في الحضانة؟

تجربتي مع ابرة الرئة

قامت السيدة بأخذ إبرة الرئة للجنين، ولكنها لم تشعر بأي حركة للجنين منذ ذلك الوقت.
كما أنها تعاني من التعب وصعوبة في النوم، وليست متأكدة من أسباب هذه الأعراض.
لذا، سنسلط الضوء في هذا التقرير على تجربة السيدة مع إبرة الرئة وتأثيرها على تطور الجنين.

• تعتبر إبرة الرئة من العلاجات الشائعة التي يقوم الأطباء بوصفها للسيدات الحوامل في حالات الولادة المشددة.
• تعتبر الإبرة على الرغم من صعوبتها استثنائية، ولكنها غير قابلة للاستغناء، وتُعد واحدة من أشهر أنواع العلاجات الطبية التي تساعد على تطور وظيفة الرئتين لدى الجنين وتحسين فرص نجاة الجنين في حالات توقع الولادة المبكرة.

• تعتبر إبرة الرئة من الإجراءات التي يتخذها الطبيب في حال شكه في حدوث ولادة مبكرة عند النساء الحوامل في الشهر السابع.

• تجربتي الشخصية مع إبرة الرئة أفادتني كثيرًا، فقد لاحظت العديد من الفوائد لصحة الجنين ولي بعد أخذي للإبرة.
• بالإضافة إلى ذلك، تقلل من احتمالية حدوث مشاكل في التطور الرئوي للجنين وتعزز فرص النجاة في حالات الولادة المبكرة.

في الختام، تعد إبرة الرئة خطوة هامة في سبيل تحسين فرص النجاة للجنين في حالات الولادة المبكرة.
وعلى الرغم من قلق السيدة بسبب عدم حركة الجنين بعد أخذ الحقنة، فإنه يجب مراعاة أن تأثيرات الإبرة تستمر لبضعة أيام.
وفي حال استمرار الأعراض، ينصح بالتواصل مع الطبيب المعالج لتقييم الحالة واستشارته.

ما هي حقنة الرئة؟

في أحدث البحوث الطبية، تمكن الأطباء من اكتشاف علاج فعّال للولادة المبكرة، وهو حقنة الرئة.
وهذا العلاج يحظى بشعبية كبيرة في حالات الولادة المبكرة التي قد تحدث في فترة الحمل من الأسبوع ٢٩ إلى ٢٤.

• تُعرَف حقنة الرئة أيضًا بحقنة الكورتيزون أو العلاج الستيرويدي، وهي حقنة تحتوي على الستيرويدات التي يعطيها الطبيب للحامل في حال توقع ولادة مبكرة.

• تعد حقنة الرئة طريقة فعالة للوقاية من مشاكل الجنين المحتملة عند الولادة المبكرة، حيث تقلل من فرص حدوث مضاعفات في الرئتين ونزيف المخ.

وجد الأطباء أن لحقنة الرئة فوائد هامة، فهي تقلل من احتمالية حدوث مشاكل في الرئة عند الولادة المبكرة بشكل عام.
وتعتبر هذه الحقنة آمنة وفعالة في تعزيز نمو الجنين وتطور الرئتين قبل الولادة.

قد يتم إعطاء حقنة الرئة بجرعتين إلى أربع جرعات، وتؤخذ هذه الحقنة عبر الحقن العضلي.
تساعد الستيرويدات الموجودة في الحقنة على تنشيط نمو الرئتين وتطويرها، مما يقلل من خطر الأمراض الرئوية عند الولادة المبكرة.

نظرًا لتوفر حقنة الرئة وفعاليتها المثبتة علميًا، أصبح استخدامها أكثر شيوعًا في المستشفيات لعلاج الحوامل المعرضات للولادة المبكرة.
يتم تقديم هذه الحقنة بشكل آمن ومراقبة من قبل الأطباء المتخصصين للمساعدة في توفير أفضل رعاية للجنين والأم.

• باختصار ، حقنة الرئة تعد علاجًا بارزًا للحوامل اللواتي يوجد لديهن احتمال الولادة المبكرة.
• تؤمن هذه الحقنة فرصة للجنين لتطوير رئتيه بشكل صحيح قبل الولادة، وبالتالي تقليل المشاكل المحتملة التي يمكن أن تواجهها الأم والجنين بعد الولادة.

هل من الضروري اخذ ابرة الرئة؟

• تُعتبر حقنة الرئة خيارًا طبيًا مُلحًا في حالات المخاطرة بالولادة المبكرة، أو في حالة اكتشاف أي سبب طبي يدعو للاستخدام.

• تُساهم حقنة الرئة في زيادة فرصة نجاة الجنين من خلال تعزيز نضوج وظائف الرئة ومساعدته على التنفس بشكل صحيح.
• تستخدم الحقنة عند الاشتباه في حدوث الولادة المبكرة، حيث يُعزز تأثيرها فرصة بقاء الجنين بشكل سليم والتقليل من المخاطر الناجمة عن مشاكل الرئة في حالات الولادة المبكرة.

• برغم فوائد حقنة الرئة، إلا أنه ليس هُناك حاجة لاستخدامها بشكل روتيني لجميع الحوامل، ويتعين على الحامل استشارة طبيبها لتحديد ما إذا كانت الحقنة ضرورية لحالتها.

وتتلخص أهم حالات توصية استخدام حقنة الرئة في النقاط التالية:

1. في حالة وجود مخاطر للولادة المبكرة وتطلب الأمر القيام بعملية ولادة قبل الأوان.
2. عندما تعاني الحامل من أعراض مشابهة للولادة المبكرة وتكون هناك حاجة للقيام بتسريع نضوج وظائف الرئة لدى الجنين.

يلاحظ أن استخدام حقنة الرئة ليس دائمًا ضروريًا، ولا يجب اتخاذ القرار بشأن استخدامها من قبل الحامل، بل يجب ترك هذا القرار والتوصية بإجراء الحقنة للطبيب المعالج وفقًا لحالة المريضة والتشخيص الطبي المناسب.

هل إبرة الرئة تسبب ولادة مبكرة؟

• تشير الدراسات العلمية الحديثة إلى أنه لا يوجد أدلة علمية تثبت أن إبرة الرئة تسبب الولادة المبكرة.

• حقنة الرئة هي حقنة تعطى للحامل في حال كانت الحمل أقل من 34 أسبوعًا أو إذا كانت تشعر بعلامات الولادة المبكرة.
• تهدف هذه الحقنة إلى تسريع تكوين رئتي الجنين.

• تعتبر إبرة الرئة فعالة في تقليل مخاطر الإصابة بمشاكل الرئتين في حالات الولادة المبكرة، خاصةً الولادات التي تحدث في وقت مبكر من الحمل.

وتشمل فوائد إبرة الرئة ما يلي:

• تقليل خطر الإصابة بمشاكل الرئتين لدى الأطفال المبسترين.
• زيادة فرص النجاة للجنين في حالة الولادة المبكرة.
• دعم نضوج ووظيفة الرئتين، مما يمكن الجنين من التنفس بشكل صحيح عند الولادة.

مع ذلك، يجب أن تعطى إبرة الرئة بوصفة طبية وتحت إشراف الطبيب المختص.
وعلى الرغم من أنها آمنة للمعظم من الحوامل، إلا أنه قد يوجد بعض الآثار الجانبية البسيطة مثل آلام في موقع الحقنة وارتفاع ضغط الدم المؤقت.

• بشكل عام، فإن إبرة الرئة هي أداة هامة يستخدمها الأطباء لتعزيز نضوج رئة الجنين وتقليل مخاطر الولادة المبكرة.

متى ينتهي مفعول ابرة الرئة؟

يُعد مفعول إبرة الرئة أمرًا هامًا للنساء الحوامل اللواتي يوجد لديهن احتمالية حدوث ولادة مبكرة أو مشاكل صحية مبكرة.
إذا كنتِ تستعدين لتلقي إبرة الرئة أو تفكرين في ذلك، فمن المهم أن تعرفي متى ينتهي مفعول هذه الإبرة.

• إبرة الرئة هي جرعة من هرمون الكورتيزون وتُعطى للأم الحامل في الشهور المتأخرة من الحمل لتحفيز نمو رئتي الجنين وتفادي حدوث مشاكل مبكرة.

• حسب الدراسات الطبية، ينتهي مفعول إبرة الرئة بعد مرور أسبوع تقريبًا من تلقيها في الجسم.

وفي حالة الحامل التي تحمل توأمًا أو تعاني من أمراض مزمنة أو يوجد احتمالية حدوث ولادة مبكرة، يمكن أن يتم تلقي إبرة الرئة في الشهر السابع من الحمل.

يتم إعطاء إبرة الرئة للحامل على جرعتين متباعدتين بفاصل زمني لا يتجاوز الـ 24 ساعة، وتحتوي كل جرعة على 12 ملغ من الكورتيزون.

• بعد حقن المريض بإبرة الرئة، قد يستمر تأثيرها لفترة تتراوح غالبًا بين عدة أسابيع وعدة أشهر، وتختلف هذه المدة من شخص لآخر.

• بشكل عام، يُلاحظ أن مفعول إبرة الرئة يبدأ عادة في الأسبوع الأول بعد تلقيها.
• إلا أنه في حالات بسيطة، قد يبدأ مفعولها في غضون يومين فقط.

متى تعود حركة الجنين بعد حقنة الرئة؟

• ذكرت مصادر طبية أن حركة الجنين قد تتأثر بعد إعطاء حقنة الرئة للأم الحامل.

من الطبيعي أن يحدث تغير في حركة الجنين بعد تلقي الحقنة، ولذلك لا يوجد سبب للقلق.
ففي العادة، تتراوح الحركة الطبيعية للجنين في تلك الفترة بين 10 إلى 15 حركة في اليوم.
وفي حالة تلقي الأم الحامل حقنة الرئة، من المحتمل أن تنخفض حركة الجنين لبضع ساعات أو أكثر.

وعلى الرغم من أنه لا يوجد موعد محدد يمكن التنبؤ به لحدوث الولادة بعد تلقي حقنة الرئة، فإن الحركة الطبيعية للجنين تعود عادةً دون أي تدخل خلال فترة زمنية قصيرة بعد تلقي الحقنة.

ومع ذلك، هناك بعض الأطباء الذين يرون أن آثار حقنة الرئة قد تبدأ في الظهور بعد مرور ما لا يقل عن 48 ساعة.
ولذلك، فمن المهم متابعة حركة الجنين بعد تلقي الحقنة واتباع بعض النصائح في حالة قلة حركة الجنين داخل الرحم.

يجب على الأم الحامل أن تقوم بالتوجه إلى الطبيب في حالة قلة حركة الجنين لفحص الأمر والتأكد من عدم وجود أي مشاكل.
كما ينصح بمراقبة حالة الحمل والابتعاد عن أي نشاط يسبب تعب زائد للأم.

لا يمكن للحقنة أن تسرع الولادة، بل تهدف إلى تقليل مضاعفات الولادة المبكرة.
ولذلك، يجب أن يبقى الأمر في يد الطبيب المتابع للحمل لاتخاذ القرار المناسب حسب حالة الحمل وتطوراته.

• بشكل عام، يجب على الأم الحامل أن تتابع حالة الجنين وتستشير الطبيب في حالة شعرت بأي تغير غير معتاد أو قلق.
• حيث يتولى الطبيب دوره في مراقبة صحة الأم والجنين وضمان سلامتهما.

• توجيهات هامة بعد حقنة الرئة:

1. متابعة حركة الجنين بعد الحقنة.
2. الاتصال بالطبيب في حالة قلة حركة الجنين.
3. تجنب التعب الزائد والراحة الكافية.
4. مراقبة الحمل بشكل دقيق والالتزام بتعليمات الطبيب.

اعراض ما بعد حقنه الرئه؟

• حقنة الرئة قد تسبب بعض الآثار الجانبية للحامل والجنين.

• أولاً، من بين الآثار الجانبية المحتملة لحقنة الرئة، قد يشعر بعض الأشخاص بالدوخة والغثيان والحاجة للتقيؤ بعد الحقنة.

• ثانياً، قد يحدث الشعور بالضيق في التنفس بعد حقنة الرئة.

• ثالثاً، قد تسبب حقنة الرئة في ارتفاع ضغط الدم بشكل طفيف في بعض الحوامل، وقد تؤدي أيضًا إلى انخفاض معدل حركة الجنين.

• رابعاً، في بعض الحالات، قد تلاحظ الحوامل نزول بعض السوائل، حتى ولو بكميات بسيطة، بعد حقنة الرئة.

• خامساً، يجب أيضا أن نذكر أن حقنة الرئة قد تؤدي إلى حدوث تقيؤ متكرر للأم.

وبالنسبة للحالات التي يجب فيها استخدام حقنة الرئة، فمن بين هذه الحالات النمو الضعيف للجنين، وتسرب السوائل حول الجنين، وفتح الرحم بمقدار 1-2 سم خلال الطلق.

متى يكتمل نمو رئتي الرضيع؟

يكتمل نمو رئتي الرضيع في معظم الأحوال قبل الولادة، ولكن يستمر تطورهما بعد الولادة حيث تستمر في النمو والتطور خلال الثلاث سنوات الأولى من عمر الطفل.
يتم اكتمال نمو وتطور رئتي الرضيع عادةً في الأسبوع 36-37 من الحمل، وتعتبر هذه المرحلة هي الأخيرة من تطورها قبل الولادة.

• تشير الدراسات إلى أنه في الأسبوع 36-37 من الحمل، يصبح نمو رئتي الرضيع مكتملاً تقريبًا في معظم الحالات.

في حالة اكتمال نمو الرئتين قبل الولادة، يمكن للطفل أن يتنفس بشكل طبيعي، ولا يحتاج إلى الحضانة الصناعية.
ومع ذلك، قد يحدث في بعض الحالات النادرة أن لا يكتمل نمو الرئتين حتى الولادة.
وفي هذه الحالات، يلزم الطفل أن يخضع لاستكمال نمو الرئتين في الحضانة الصناعية.

وفقًا لتصريح الاستشاري لأمراض النساء والولادة، يوضح أن عمل الرئتين يكون أكثر كفاءة ويكتمل تمامًا بعد الولادة.
فعند الولادة، يبدأ الرئتين في العمل تجريبيًا حتى يتم استكمال نموهما والعمل بشكل طبيعي.

• تخلص الدراسات إلى أن اكتمال نمو وتطور رئتي الرضيع في الأسبوع 36-37 من الحمل يعد أمرًا طبيعيًا في معظم الحالات.

للتوضيح، يوضح الجدول التالي مراحل نمو رئتي الرضيع:

• إجمالًا، نمو وتطور رئتي الرضيع يعتمد على توقيت الولادة.

هل تكتمل الرئة بعد الولادة؟

• توصلت العديد من الدراسات الطبية إلى أن الولادة المبكرة يمكن أن تسبب بعض المضاعفات للطفل، ومن بين هذه المضاعفات هناك القلق حول اكتمال نمو الرئتين.

من المعروف أن الرئتين هما آخر الأعضاء التي تنضج في جسم الطفل.
عملية نمو الرئة تستمر خلال فترة الحمل وتتكامل تدريجيا.
في الأسبوع السادس والثلاثين من الحمل عادةً ما تكتمل نمو الرئة بشكل كامل.
ومع ذلك، قد يختلف تكملة هذه العملية لدى بعض الأطفال.

يتأثر حديثي الولادة الذين وُلدوا قبل الأسبوع الـ 37 بمرض عدم اكتمال الرئة بشكل أكبر نسبةً.
كما أن فرصة إصابة هؤلاء الأطفال بهذا المرض تزداد كلما كان نمو الرئتين أقل.
عند الاشتباه بعدم اكتمال الرئة، يتم علاج الطفل حديث الولادة عن طريق تزويده بالمادة السائلة لخافض التوتر السطحي الناقصة في جسمهم من خلال أنبوب التنفس.

• عندما يصل الجنين إلى مرحلة الحمل الأسبوع الحادي والعشرين، يتم استكمال نمو القصبات الهوائية داخل الرئة.
• تستمر الرئتان في النمو والتطور خلال مرحلة الحمل.

• بحسب استشاري أمراض النساء والولادة، فإن عمل الرئة يكون غالباً تجريبيًا بواسطة الرئتين حتى يتم اكتمالهما تماماً وبدء عملهما بشكل طبيعي بعد الولادة.

• باختصار، تبدأ رئة الطفل في النمو داخل رحم الأم بعد مرور 6 أسابيع من الحمل وتبدأ على هيئة برعم الرئة ومن ثم تتكون القصبات الهوائية.

هل خطر عدم اكتمال الرئة عند حديثي الولادة؟

• تمت مناقشة خطر عدم اكتمال الرئة عند حديثي الولادة ومضاعفاته الصحية المحتملة.

• أحد المضاعفات الرئيسية لعدم اكتمال الرئة هو متلازمة ضيق التنفس (RDS)، والتي تتسبب في صعوبة التنفس لدى الأطفال الخدج.
• إن الإصابة بعدم اكتمال الرئة يعتبر أكثر رعاشة للأطفال الذين يولدون قبل الأسبوع الثامن والعشرين من الحمل.

من الجدير بالذكر أن الوليد الذي يعاني من اضطراب التنفس الناجم عن عدم اكتمال الرئة قد يواجه مخاطر صحية خطيرة، وقد يؤدي ذلك في بعض الأحيان إلى فقده.
تشمل هذه المشاكل الصحية الرئيسية مشكلات التنفس واحتمالية وجود تشوهات الرئة.

• بينما يمكن أن يؤدي الولادة المبكرة إلى مشاكل صحية خطيرة للأطفال، بما في ذلك عدم اكتمال الرئة، فإنه ليس من الضروري أن يحدث ذلك في كل حمل.

• إحدى المشكلات الأخرى التي قد تواجه الأطفال الجديدين هي الرتق الرئوي، والذي يظهر عادة عند الولادة كعيب خلقي.

• بناءً على النتائج المستفادة من هذه الدراسة، يكون عدم اكتمال الرئة عند حديثي الولادة مشكلة صحية جدية يجب التعامل معها بعناية.

كم مدة بقاء الطفل في الحضانة؟

معظم الأطفال لا يحتاجون إلى البقاء في الحضانة، إلا أن هناك حالات قليلة قد تستوجب ذلك لفترة قصيرة.
بشكل عام، يُعَدّ الطفل الخديج  جاهزًا للخروج من المستشفى بدون أي مضاعفات خلال فترة تتراوح بين أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع بعد الولادة.

• تُظهِر البيانات أيضًا أن هناك بعض الأطفال الذين يحتاجون إلى فترة إضافية في الحضانة للحصول على الرعاية الطبية الخاصة التي يحتاجونها.

كما تتفاوت مدة بقاء الطفل في الحضانة بسبب أسباب مختلفة مثل مشاكل التنفس أو الصفراء.
ويحددها الأطباء بناءً على توقيت الولادة وتطور حالة الطفل واستجابته للعلاج.
عادةً ما يتم خروج الطفل من الحضانة بعد تحسن حالته بشكل عام.

هناك شروط تحدد قرار دخول الطفل إلى الحضانة.
من بين هذه الشروط، يجب أن يكون حجم الطفل عند الولادة أقل من 2.5 كيلوجرام.
أيضًا، قد يتطلب الطفل المبتسر الذي يعاني من ضيق التنفس ومشاكل نمو الرئتين، والذي يُعانِي من صعوبات في التنفس بشكل طبيعي، فترة إضافية في الحضانة.

وبالإضافة إلى ذلك، لا يمكننا إغفال الوضع الصحي للأمهات وظروفهن الشخصية.
فقد يؤدي وجود عوامل صحية معينة، مثل الإصابة ببعض الأمراض، إلى ضرورة إبقاء الطفل في الحضانة للحفاظ على سلامته.

من المهم أن نشدد على أن مدة بقاء الطفل في الحضانة تختلف في كل حالة على حدة، وتعتمد على الظروف الصحية والتطورات الفردية للطفل.
وبالتالي، ينبغي التشاور مع الأطباء باعتبارهم أفضل مصدر للمشورة حول مدة بقاء الطفل في الحضانة.